من نحن

مؤسسة الحوار الإنساني (HDF) هي منظمة غير ربحية مقرها لندن، تسعى إلى بناء جسور التواصل بين المجتمعات والثقافات والأديان

مؤسسة الحوار الإنساني (HDF) هي منظمة غير ربحية مقرها لندن، تسعى إلى بناء جسور التواصل بين المجتمعات والثقافات والأديان

مؤسسة الحوار الإنساني (HDF) هي منظمة غير ربحية مقرها لندن، تسعى إلى بناء جسور التواصل بين المجتمعات والثقافات والأديان.
تستند HDF إلى قيم إنسانية راسخة، وتسترشد بمبادئ الشمولية والاحترام المتبادل والحوار، لتعزيز التفاهم عبر الانقسامات الثقافية والدينية.
نحن نؤمن بأن الحوار ليس ترفاً، بل ضرورة لتحقيق التعايش السلمي والتنمية المستدامة.
ماذا نفعل
تقوم HDF بتصميم وتنفيذ برامج تشجع على الحوار المفتوح، والتعاون بين الثقافات، وبناء السلام. وتشمل أعمالنا:
• المؤتمرات والندوات: تنظيم فعاليات تجمع صناع القرار والمفكرين وقادة المجتمعات لمناقشة القضايا الاجتماعية والسياسية والثقافية الراهنة.
• الحوار بين الأديان والثقافات: توفير مساحات آمنة للمجتمعات المختلفة لتبادل المعتقدات والتقاليد والقصص.
• تمكين الشباب: دعم الجيل الجديد من خلال برامج تعليمية وفرص للتبادل الثقافي والدولي.
• المناصرة والبحث العلمي: التعاون مع المؤسسات الأكاديمية والمجتمع المدني لدعم الحوار المبني على الأدلة وتغيير السياسات نحو الأفضل.
ابقَ على اطلاع
كن أول من يعرف عن فعالياتنا، وتقاريرنا، ومبادراتنا الحوارية الجديدة.
اشترك في النشرة الإخبارية الخاصة بنا وتابعنا على وسائل التواصل الاجتماعي للبقاء على اطلاع دائم بـ:
• أحدث المنشورات والمقابلات
• الدعوات للمشاركة في فعاليات الحوار
• قصص ملهمة من شركائنا حول العالم
الفعاليات القادمة
ندعوك للانضمام إلينا في رحلتنا المستمرة نحو الفهم المتبادل والسلام:
يوليو 2025 – مائدة مستديرة: بناء مجتمعات ما بعد النزاع من خلال الحوار
لندن، المملكة المتحدة
بالشراكة مع خبراء دوليين وقادة مجتمعات محلية.
سبتمبر 2025 – منتدى الشباب بين الأديان: الوحدة من خلال الحكايات
فعالية افتراضية – التسجيل يُفتح قريباً.
تابعونا للمزيد من التفاصيل قريباً
شهادات المشاركين
“غيرت مشاركتي في إحدى ندوات HDF طريقة تفكيري حول التعايش والمسؤولية المدنية.”
— دكتور فراس الحسيني، مستشار في البرلمان العراقي
“تخلق HDF مساحات لا يُسمع فيها الحوار فقط، بل يُشعر به بصدق.”
— د. مايكل لويس، متخصص في حل النزاعات
“هذا النوع من العمل هو ما يُحدث تغييراً حقيقياً في العالم، وإن كان بهدوء.”
مصطفى فيليب، ناشط مجتمعي من لندن

en_USEnglish